الدكتور حسن المازوني
سعدت كثيرا اليوم عندما إلقيت أحد طلبتي من زاكورة والذي كنت ناقشت بحثه في الإجازة وهو يزاول عملا ثانويا و شريفا من أجل التغلب على مصاريف الدراسة ومتابعة دراسته العليا في الماستر .
إلى هؤلاء أرفع قبعتي كما يقول المثل الفرنسي .
يذكرني الطالب عبد الهادي حدادي بفترة دراستي في باريز بحيث كنا نوفق بين الدراسة والعمل .
الأشياء بخواتمها .
تحية عالية لطلبة الجنوب الشرقي